ابرز المواضيع

مكي حسين.. من تماثيل الأسس إلى فضاء الحرير

عادل كامل كاتب راحل لنتخيّل أن الضوء لم يجد حاجزا، مصدا، موضعا يعترض مساراته، كي يستقر، أو يتجمع فيه، فهل باستطاعتنا أن نجد مقاربة لتحديد جوهر (الزمن) من غير تحوله إلى مكان، وهل باستطاعة المتلقي ـ حتى لو كان متخصصا في الفيزياء الحديث

الفنان مكي حسين يكتب عن تجربته في التماثيل البرونزية

في السنة الدراسية 1965-1966 كنت طالبا في الصف الثالث لمعهد الفنون الجميلة فرع النحت,درست فن النحت بأشراف الفنان الاستاذ محمد الحسني رئيس فرع النحت والاستاذ الفنان صالح القرغولي.

الإحتواء المستحيل في تدفقات أحلام مكي حسين النحتيّة

حسن عبدالحميد يُحيي النحّات العراقي المغترب مكي حسين بعض جوانب من سوانح و متممات وعي تجربته التي تمتّد إلى نهاية ستينيات القرن الفائت، عبر منافذ معرضه الأخير الحامل لعنوان إنعكاسات حسيّة Sinnlicne Reflexion

النحات مكي حسين يوثق المجزرة

نصير عواد من سرداب ببغداد إلى سرداب بمدينة (كوتنكن) الألمانية يعمل الفنان مكي حسين بصمت وتواضع لافتين، اشبه بالصوفيّين الذين نقرأ عنهم في كتب التاريخ، تكشف تماثيله عن رؤية فنية محمّلة بمفردات رافدينيّة تمد خيوطها إلى فن النحت العراقيّ منتصف

التشكيلي العراقي مكي حسين: اكتشاف القدرات الخفية لفن النحت

جمال العتّابي لم يكن ممكنا أن تستمد الاشكال النحتية للفنان مكي حسين ديمومتها من محيط التأثر، لكنها رغم رغم ذلك صارت قناة إيصال أعادت حالة التوازن مع العالم، ومنحتها روح الألفة الحميمة بالإنسان، وهذا هو السر في ديمومة فن مكي حسين، لأنه،

الفنان مكي حسين.. الأرق حين يكون رفيق لياليه

جودت حسيب من بغداد الى كوتنكن (المانيا)، لااقول كم صخرة، بل كم سيزيف مع صخرته حملت على كتفيك حتى وصلت الى هذه المدينة؟ لِنتذكر: مشغلك في بغداد (السرداب، كما كنا نسميه بمحبة) كان لنا ملجأ نسرق فيه لحظات فرحنا بعيدا عن أعين الرقباء، فرح التصا

رحلة عبد الباسط عبد الصمد مــن الأقصر إلى قلوب مسلمى العالم

سماح جاه الرسول عبدالباسط عبدالصمد واحد من أهم المقرئين فى مصر والعالم الإسلامى قاطبة، فصوته تطرب له الآذان وتزلزل لها الأبدان

المقريء عبد الباسط عبد الصمد والمجتمع العراقي

تحدث المقريء المصري الكبيرعبد الباسط محمد عبد الصمد لمجلة (بغداد) بمناسبة زيارته الكريمة لبغداد عن رأيه وانطباعه عن المجتمع العراقي، فقال:

الاكثر قراءة

أستاذي جميل نصيف التكريتي

د. حسين القاصد عرفته وجها لوجه في كلية الآداب جامعة بغداد، منتصف تسعينيات القرن الماضي، كان بقامته المهيبة، ومشيته الهادئة كأنه يفكر بشيء ما دائما، وابتسامته المتواضعة التي لا تشعرك أنك غريب وأنت تكلمه على الرغم من هيبته العلمية؛