2010/07/24 05:05:32 م
يوضح هذا الكتاب أن ستروس أنهى العهد الاستعماري الذي كان يقول بوجود شعوب متخلفة أو بدائية وشعوب متقدمة أو حضارية. لأن العقل والمنطق والقدرة على تنظيم الحياة والتفكير الميتافيزيقي، قضايا موجودة لدى كل الشعوب بشكل متساو، وأن الاختلافات في عقائد الشعوب وأفكارها الرمزية لا يعني أن هناك شعوب