ذاكرة عراقية

كربلاء كما شاهدتها الرحالة مدام ديولافوا سنة 1881

جعفر الخياط

في ولاية تقي الدين باشا الثانية في بغداد زارت العراق سنة 1881 (1299 ه) الرحالة المعروفة مدام (ديولافوا) مع زوجها المهندس المعماري و عالم الآثار الفرنسي مارسيل ديولافوا، قادمين من ايران فزارا من العتبات المقدسة الكاظمية و كربلا،

ظاهرة الاغتيالات السياسية في تاريخ العراق الحديث..محاولة اغتيال صحفي معارض سنة 1923

اقتحم إبراهيم صالح شكر ميدان الصحافة عام 1909 وعمره سبعة عشر سنة, كانت أولى تلك الميادين جريدة (مابين النهرين), ثم جريدة (النوادر) وجريدة (النور), وبعد إن اكتملت تجربته الصحفية, أصدر عام 1913 م مجلة أسبوعيه بأسم (شمس المعارف), ثم اشترك مع الشاعر منيب الباجه جي في إصدار مجلة (الرياحين) في 27 آذار 1914 م, والتي احتجبت عن الصدور بسبب اندلاع الحرب ا

تسمية و تاريخ مدينة خانقين

صلاح الدين أنور قيتولي

أولا:- في أصل تسميتها: -

ورد أقدم ذكر لخانقين في المدونات اليونانية القديمة بإسم(خالونيتوتيس)بعد إحتلال القائد(الاسكندر ألمقدوني)للمنطقة عام(332)ق،م ثم تبعتها اراء وتأويلات متعددة عبر العصور التاريخية من بينها إسم خانقين حسب الاستاذ والمحامي الراحل(جمال بابان)في منشوره القيم(أسماء المدن والمواقع العراقية)

قضية رسوم البلديات 1931 وسقوط أمين العاصمة

رفعة عبد الرزاق محمد

في 23 آذار 1930 تألفت وزارة نوري السعيد الاولى خلفاً لوزارة ناجي السويدي، وكان في مقدمة اهدافها إجراء انتخابات نيابية جديدة ليتسنى لها عقد المعاهدة العراقية البريطانية الجديدة، فتولى السعيد ايضاً منصب وزير الداخلية للسيطرة على الأضاع العامة. وقد أختار السعيد لمنصب امين العاصمة السيد محمود صبحي الدفتري لخبرته واسرته في

من خفايا تاريخ العراق الحديث..جريدة (الشرق) وصاحبها حسين أفنان سنة 1920

صادق الطائي

حسين افنان من الاسماء التي لمعت في أجواء سياسية الشرق الاوسط، وتحديدا في العراق في طوري الاحتلال وبدء الحكم الوطني، وبالرغم من أنه ايراني الاصل، فلسطيني المولد، بهائي الديانة، إلا أنه لعب أدوارا مهمة في السياسية العربية والعراقية،

الدبلوماسية العراقية في الحرب العالمية الثانية..قطع العلاقات مع دول المحور وموقف السف

د. فهد مسلم زغير

بدأ مزاحم الباجه جي، الوزير المفوض للعراق في ايطاليا، بعد قطع العراق علاقاته الدبلوماسية مع حكومة فيشي في تشرين الثاني 1941 بإجراء اتصالات في العشرين من تشرين الثاني 1941 مع وزارة الخارجية الفرنسية

في ذكرى رحيله في 23 شباط 1936.. الزهاوي وبعض من قلقه

مصطفى علي

شاعر الملك

ان الديوان الملكي رشح الزهاوي لهذا العمل فاعتذر, وقد شاع انه في كتاب الاعتذار طلب ان يسند اليه منصب في الدولة يناسب مكانته كالمناصب التي اسندت الى زملائه واقرانه.