عراقيون

لوحات الفكيكي... وميثولوجية وادي الرافدين

إيمان البستاني

المتتبع لمسيرة الفنانة التشكيلية العراقية بتول الفكيكي يقف عند حقيقة مضيئة وهي ان الفكيكي اتخذت لنفسها مسار ا فنيا متفردا يتمثل في تجسيد شخوصها بملامح ميثولوجية من وادي الرافدين تبث من خلاله رسائلها في شجب واقع الشر او لرواية حكاية ذات معاني إنسانية أو دروس مستنبطة من الثنائية الازلية بين الرجل والمرأة أو تتخذ منه احيانا صر

عطر الرسم وقوة العاطفة

ستار كاووش

طالما بهرتني لوحات الفنانة بتول الفكيكي، بعوالمها الساحرة والغرائبية التي تأخذني بعيداً نحو مناخات مليئة بالغموض، يغمرها العشق والمحبة. وكما تحمل هذه اللوحات الكثير من الدراما، فهي تمتليء بمسرات عديدة يخلقها اللون والمعالجات الأخّاذة والتكوينات الفريدة، ويعلوها مزيج من الخشوع والعاطفة، النسك والانسجام، والتعبد وسط الجمال، حيث ج

الفنانة بتول الفكيكي

علاء جمعة

عندما ندخل في رحاب الفنانة التشكيلية بتول الفكيكي يزدان الجمال والابداع بهاءاً وفي عالمها يكون للخلود عناوين كثيرة لا تنضب فلكل لوحة من لوحاتها حكاية لا تشبه باقي الحكايات.. كيف لا وهي وريثة عشتار روحاً وعشقاً.

عواد ناصر:لا سبب للقصيدة ولا مبرر.. إنها تنبثق من اللامكان مثل شرارة البرق!

حوار: هادي الحسيني

الشعر العراقي وخارطته المترامية الاطراف هو منجم كبير لرفد الشعرية العربية بالعديد من الشعراء، ولعل أغلب الثورات الشعرية في التجديد والتطور اللغوي كان العراقيون من يفجرها في محاولة لتغيير الذائقة عند المتلقي وبروز مدارس شعرية من شأنها عكس التطورات الإيجابية على مستوى الشعر داخل الوطن العربي ككل.

عواد ناصر.. الحلزون يرقص للغرباء

ناجح المعموري

الشعر يتراجع باحثاً عن أماكن الأحلام الضائعة، وهو ينفض الغبار عن قبعته الملونة بمرويات الصبايا العاشقات في صباحات باردة،

الشاعر عواد ناصر..الشعر يستعيد التفاصيل كثيرا

علي حسن الفواز

الشاعر يرث خزائن اللغة، ويحوز على سرائر استعاراتها، يساكنها ايروسا، وقميصا للأخطاء والمغامرات، سيمياءات مباحة لاصطياد ما يستعاد من الأمكنة والوجوه، هي لعبة الشاعر الأثيرة في مواجهة الاغتراب، اذ يستكنه من خلالها حمولات العرّاف والعرفاني، والصوفي والخيميائي، او حمولات الرائي صاحب المرقاب، والمورفولجي الواقف عند(صيدلية المجاز)

عواد ناصر في مختارات شعرية (أحاديث المارة)..الشاعر الذي يخاف كتابة الشعر

شكيب كاظم

أتابع ما يكتبه الناثر الشاعر عواد ناصر على صفحات عدد من الجرائد العراقية والمجلات من مقالات مكثفة مركزة، يكتبها بلغة رشيقة أنيقة، تدخل ذائقتك وحواسك من غير استئذان، بسبب كثرة الماء والرواء فيها، بخلاف كتابات مترهلة، ذات لغة صخرية متصحرة، يصك بها عيوننا وأسماعنا بعض الكتاب،