2020/03/09 08:41:46 م
أحمد ضياء
كمأساة نظهر، والآن كفرحة نَنعَم ونَكبَر، هكذا أصف جيلاً هجوميّاً لا يستكين عند مرحلة معيّنة، همّه الوحيد إيجاد وطن آمن يعيش فيه، بعيداً عن الدّماء التي تهرق من أركانه في كلِّ لحظة. لم يقف الشّعر موقف المتفرج بالنّسبة إلى شعراء العراق الجدد،