1- الجنرال كليبر
أول حادث اغتيل وقع في مصر هو حادث اغتيال الشاب سليمان الحلبي للجنرال كليبر قائد عام القوات الفرنسية في عهد نابليون. ويقول بعض المؤرخين ان هذا الحادث كان اول مسمار في نعش الاحتلال الفرنسي في مصر.
2- بطرس غالي باشا
وفي يوم 20 فبراير سنة 1910 اطلق الشاب ابراهيم ناصف الورداني الرصاص على بطرس غالي باشا رئيس الوزارة وهو خارج من مكتبه. وقد اعدم الورداني ورفض ان يطلب لنفسه الرأفة، والفت الاغاني والاناشيد الوطنية لتمجيده، وبذلت محاولات لانقاذ حياته فلم تنجح.
3- الخديوي عباس
وفي سنة 1914 حاول شاب ارمني اغتيال الخديوي عباس فأصابه بجرح في وجهه وقيل ان بعض الوزراء الاتراك هم الذين دبروا هذا الاغتيال.
4- السلطان حسين
وفي 8 ابريل سنة 1915 كان السلطان حسين راكبا عربته في موكبه الرسمي لزيارة السيد مكرم والسيد توفيق البكري فبرز له شاب في العشرين من عمره هو محمد خليل تاجر خردوات في المنصورة وكان يحمل باقة من الزهر في داخلها مسدس، وأطلق الشاب رصاصة أصابت كبوت العربة، وقد أعدم الشاب وفي يوم 9 يوليو سنة 1915 ذهب السلطان يؤدي الصلاة فألقى عليه محمد نجيب الهلباوي قنبلة لم تصبه.
5- ابراهيم فتحي باشا
وفي يوم 4 سبتمبر سنة 1915 كان الفريق ابراهيم فتحي باشا وزير الاوقاف يتمشى على رصيف الوجه القبلي بمحطة مصر فاقبل عليه الشاب صالح عبد اللطيف وهو موظف بوزارة المالية وكان يحمل خنجراً ملفوفا في جريدة، وطعن الوزير في كتفه، فالتفت الوزير اليه وصاح اسكت يا ولد فطعنه في وجهه مرتين، فاخرج الوزير مسدسه واطلق منه رصاصة على الجاني فلم يصبه وجرى.. ولكنه ضبط وحوكم وأعدم.
6- محمد سعيد باشا
وفي يوم 2 سبتمبر سنة 1919 كان محمد سعيد باشا رئيس الوزراء راكبا سيارته في رمل الاسكندرية فالقى عليه الشيخ محمد محمود سيد أحمد قنبلة انفجرت بجانب السيارة ولم تصبه، وقد حكم على المعتدي بالسجن 15 سنة، ثم استصدر سعد زغلول عفواً عنه.
7- يوسف وهبه باشا
وفي يوم 15 ديسمبر سنة 1919 كان يوسف وهبة باشا رئيس الوزراء خارجا من منزله في شارع شواربي باشا قاصدا وزارة المالية. فلما وصلت السيارة الى قهوة الكافيه ربش، خرج الشاب عريان سعد الطالب بمدرسة الطب والقى قنبلة على رئيس الوزراء، ثم القى قنبلة اخرى.. وقد ضبط وحكم عليه بالسجن 15 سنة وهو الآن موظف بمجلس النواب.
8- إسماعيل سري باشا
وفي يوم 19 يناير سنة 1920 رمى شاب مجهول قنبلة على سيارة اسماعيل سري باشا وزير الاشغال ولكنه لم يصب بسوء وهو والد دولة حسين سري باشا.
9- محمد شفيق باشا
وفي يوم 22 فبراير سنة 1920 تقدم الشاب عبد الخالق محمد شحاته والقى قنبلة على محمد شفيق باشا وزير الزراعة.
10- حسين درويش باشا
وفي يوم 3 مايو سنة 1920 كان حسين درويش باشا وزير الاوقاف راكبا سيارته فتقدم طالب ازهري والقى عليه قنبلة أصابت السيارة وجرحت السائق واصابت الطالب الازهري فمات في اليوم التالي.
11- توفيق نسيم باشا
وفي 12 يونيو سنة 1920 كان توفيق نسيم باشا رئيس الوزراء راكبا سيارته فتقدم شاب اسمه حسن مسعود من أهالي طنطا وموظف بوزارة الصحة والقى عليه قنبلة وحوكم الشاب وأعدم.
12-13 حسن عبد الرازق باشا واسماعيل زهدي بك
وفي يوم 16 نوفمبر سنة 1922 تربص بعض الشباب امام حزب الاحرار الدستوري وقتلوا حسن عبد الرازق باشا واسماعيل زهدي بك على اعتقاد انهما عدلي باشا وثروت باشا.
14- سعد زغلول باشا
وفي يوم 12 يوليو 1924 كان الزعيم سعد زغلول في محطة مصر في طريقه الى الاسكندرية فاطلق الشاب محمد عبد اللطيف عبد الخالق رصاص عليه، وقد ظهر انه تعلم في المانيا وانه مجنون ولا يزال الى اليوم في مستشفى المجاذيب.
15- إسماعيل صدقي باشا
وفي سنة 1930 تعرض صدقي باشا للاغتيال خمس مرات، واحدة بقنبلة والثانية ببلطة والثالثة بمسدس والرابعة بنسف القطار الذي كان يركبه وقد نجا في كل مرة بإعجوبة.
16- النحاس باشا
وفي سنة 1937 اطلق الشاب عز الدين عبد القادر الرصاص على النحاس باشا وكان رئيسا للوزارة فاخطأه وحكم بحبسه عشر سنوات، ثم حاول حسين توفيق قتله عدة مرات، ثم القيت عليه قنبلتان، ثم نسفت داره، ونجا في كل مرة بإعجوبة.
17- أحمد ماهر باشا
وفي فبراير سنة 1945 قتل محمود العيسوي الدكتور أحمد ماهر باشا في البرلمان المصري لانه اعلن الحرب على المحور.
18- أمين عثمان باشا
وفي فبراير سنة 1946 قتل حسين توفيق امين عثمان باشا احتجاجا على حادث 4 فبراير.
آخــر ســاعة/
حزيران - 1948
