الحريات اولا

رياض أسعد.. الرصاصة تختار من لا يعرف الانحناء

 متابعة الاحتجاج
يلوّح المسعف الطبي رياض أسعد، بعلامة النصر، فيما تغطي الضمادات جبهته وخده الأيسر حتى أعلى الفم والأنف، فيما استخرجت شظية من أسفل عينه اليمنى كادت تفقأها. لم تثنِ الإصابة أسعد عن إصراره على الاستمرار في التظاهر وعمله الإنساني الطبي، إذ يقول والابتسامة

الغارديان: الجماعات المسلحة تستخدم القتل والاختطاف لإنهاء الاحتجاجات

 متابعة الاحتجاج
نشرت صحيفة "الغارديان تقريراً عن الاحتجاجات العراقية تناولت فيه ما يتعرض له المتظاهرون من قبل الأجهزة الأمنية والجماعات المسلحة ويكشف كيف تستخدم "عمليات الاختطاف، والقتل لإسكات الناشطين العراقيين".

دروع لا تقي من الرصاص وخوذ بلاستيكية رخيصة الثمن..سوق التجهيزات العسكرية أنعشته التظا

 أيوب حسن
خلف جدار إسمنتي وضع لحمايتهم منذ سنوات، يعرض باعة التجهيزات العسكرية بضاعتهم وهم يجلسون على كراسيهم التي وزعوها على أبواب محالهم التجارية، وحال سماعهم صوت انفلاق قنبلة دخانية تسقط على الأرض أو رشقة “رصاصٍ حي” يقفون بحماس لاستقبال المتظاهرين الذين

المد الأبيض تظاهرة شقيقة لسوح الاحتجاج

 محمد رسن
مشاهد أصحاب القمصان البيض لم تألفه العين من قبل حيث جموع الطلبة والطالبات تغص بهم اليوم سوح الاحتجاج النابضة الآن في أرجاء البلاد ، هذا الكنز الدفين الذي كان الحديث عنه يشبه الحلم في حياة مثالية وحتى لانغط في وصف هذا المشهد شعرياً إليكم بعض من مواصفاته

الناصرية.. أيقونة تظاهرات العراق، وبيضة القبان في خطوات التصعيد لساحات الاحتجاج

 امير العلي
بعد أكثر من خمسة أشهر على الاحتجاجات باتت مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار بيضة القبان وعقرب ساعة الحراك الشعبي والناطق الرسمي باسم محافظات العراق المنتفضة كما يعبر المتظاهرون.

على وقع الطبول.. تشييع رمزي لـ شهداء الاحتجاجات في التحرير

 متابعة الاحتجاج
توافد العشرات من طلبة المدارس والجامعات الأحد، إلى ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد، للتضامن مع الاحتجاجات الشعبية .
وأظهر مقطع فيديو سجله موقع المدى اونلاين وصول العشرات من طلبة المدارس إلى ساحة التحرير، للتضامن مع الاحتجاجات، واستجابة لتظاهرات كبير

متظاهرو المحافظات يتخذون قرارات تزامناً مع تزايد المصابين بفيروس كورونا

 متابعة الاحتجاج
أصدر المتظاهرون في محافظة بابل، امس بياناً، بالتزامن مع ارتفاع عدد الاصابات بفيروس كورونا في البلاد.
وأدناه بيان صادر من ساحة اعتصام بابل: